تسجيل الدخول
قائمة الفنانين
Encyclopedia of Modern Art and Arab World
موســــوعة الفـن الحديـــث والعالــم العربـــي
قائمة الفنانين

يوسف أحمد

يوسف أحمد
Yousef Ahmad
Yusuf Ahmad al-Homaid; Yousif; Yousuf; Youssef; Ahmed

ولد في 1 كانون الثاني/ يناير 1955 في حي الجسرة، الدوحة، قطر؛ يعيش ويعمل في الدوحة، قطر.​

<img alt="" src="/BioPics/Signatures/Yousef Ahmed.jpg" style="BORDER: 0px solid; ">
Yousef Ahmad

​​​​​​ترجمة فيفيان حمزة

​سيرة الفنان

يعتبر يوسف أحمد من الفنانين الرواد، لمساهماته الهامة في تطوير الفن الحديث والمعاصر في قطر. ومن خلال مراقبته التطورات الاجتماعية ـ الاقتصادية، والثقافية والفنية والتاريخية التي شهدتها بلاده خلال السبعينات والثمانينات، أخذ الفنان على عاتقه مسؤولية توثيق تطوّر ساحة الفن في قطر، باعتباره مستشاراً ومربياً في مجال الفنون.

ولد يوسف أحمد سنة 1955 لأسرة من ثلاث أخوات وأخوين، وأمه تدعى مريم الباكر، ووالده هو أحمد محمد الحميد الذي كان يعمل في بداية حياته في الغوص على اللؤلؤ، ثم انتقل للعمل في شركة قطر للبترول. إقترن في زواجه بالسيدة نهاد السيد سنة 1982، وولد من هذا الزواج كل من عبد الرحمن (1984)، وعبد العزيز (1992)، ومريم (1988)، وهي مصممة جرافيك وخريجة جامعة فيرجينيا كومنويلث، قطر.

يعد يوسف أحمد، مع فنانين آخرين مثل جاسم الزيني وحسن الملا، ووفيقة سلطان سيف العيسى، وسيف الكواري، ومحمد الكواري، وماجد المسلماني، ومحمد علي عبد الله، أول جيل من الفنانين القطريين الذين دَرسوا الفن في الخارج. بدأت وزارة التربية آنذاك تقدم منحاً لأصحاب المواهب لكي يتابعوا دراساتهم في بعض البلدان العربية، مثل العراق ومصر، وأيضاً في إيطاليا، وفرنسا، والولايات المتحدة الأمريكية.

تخرج يوسف أحمد من كلية التربية الفنية، في جامعة حلوان، القاهرة، حاصلاً على شهادة البكالوريوس في الفنون والتربية، سنة 1976. وتتلمذ على يد جاذبية سري، ويوسف سيده، وحمدي خميس، ود. محمود البسيوني. عقب عودته إلى وطنه، عمل موجهاً للتربية الفنية في وزارة التربية، ثم ترأس قسم الفنون التشكيلية بوزارة الإعلام، حيث نظم أول معرض له في قاعة متحف قطر الوطني سنة 1977. نشرت مقالات يوسف أحمد حول المدارس الفنية والنقد الفني والفنون في قطر، بالإضافة إلى مقالاته النقدية حول معارض الفنانين القطريين، في الصحيفة اليومية "جلف تايمز"، وفي المجلة الشهرية التي كانت تصدرها وزارة الاعلام، "مجلة الدوحة".

تماشياً مع اهتمامه الشديد في ايصال الفن للجمهور، أسس يوسف أحمد مع زملائه في وزارة الاعلام، محمد علي عبد الله وحسن الملا، مجموعة فنية في أواسط السبعينيات، أطلقوا عليها اسم "الأصدقاء الثلاثة". عاشت ساحة الفن خلال السبعينات والثمانينات فترة ازدهار بفضل الالتزام الفعال في مجال الفن، على صعيد المدارس والهيئات الحكومية وغير الحكومية، وأيضاً مع إنشاء المنظمات الثقافية، مثل القسم الثقافي في نادي الجسرة الثقافي الاجتماعي سنة 1972، والمركز الثقافي في العام 1976.أدى استقلال قطر في 1971، واعتلاء سعادته الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني العرش، إلى إحداث تغييرات هائلة استفادت منها ساحة الفن الوليدة في قطر. ركّز صانعو القرار السياسي، والمعلمين التابعين لوزارة التربية والتعليم ووزارة الاعلام، على تطوير المجالات الفكرية والثقافية والفنية، ومهدوا الطريق لجعل قطر تصبح مركزاً فنياً رفيع المستوى على صعيد المنطقة. على الصعيد المحلي، بدأت وزارة التربية والتعليم بإنشاء عدد أكبر من المدارس الابتدائية والثانوية، كما أنشأت لاحقاً سنة 1981قسم التربية الفنية في جامعة قطر، ووضعت أسس المناهج التعليمية التي تعطي التربية الفنية قدراً هاما. سعت تلك المبادرات إلى زيادة الوعي لدى الشعب القطري بالحاجة إلى المعرفة الفنية والتدريب، كما شجعت ذوي المواهب للانخراط في النشاطات الفنية من خلال إبراز ابداعاتهم في معارض محلية وعالمية.

فضلاً على ذلك، كان لإقامة عدد من المعارض الفردية في قطر، لبعض الفنانين العرب الزائرين، تأثيراً هاماً في توسيع آفاق الفنانين القطريين، ووفرت هذه المعارض فرصاً للحوار حول الإبداع. من هؤلاء الفنانين العرب، نذكر: صلاح طاهر (1976)، ومحمد القاضي (1977)، وخالد النائب (1982)، وصخر فرزان (1982)، وحسين الجبالي (1983)، ومنصور البدوي (1984)، علي غدّاف (1984)، وعبد الهادي شلا (1985)، وكمال بلاطة (1985)، وعبد الرسول سلمان (1985)، ووفاء الصباغ (1985)، وبديع التويت (1986)، عادل المصري (1986)، وراشد دياب (1987).

في إطار عضويته في المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألكسو) في بداية الثمانينيات، تمّ تكليف يوسف أحمد بإجراء دراسة حول الفنون التشكيلية في قطر. كشاهد على تلك المعارض والنشاطات الفنية الأخرى منذ بداياتها، دفعه غياب أدبيات النقد الفني ذات الصلة بموضوع بحثه، إلى تأليف كتابه "الفنون التشكيلية المعاصرة في قطر" (1986). وثّق أحمد في هذا الكتاب سير عدد من الفنانين الرواد المعاصرين، وعرّف بالمؤسسات والمنظمات التي كانت تشارك بنشاط في تطوير الفنون التشكيلية في قطر.

في 1982، سافر الفنان إلى الولايات المتحدة حيث حصل على الماجستير في الفنون الجميلة من كلية ميلز، في أوكلاند، كاليفورنيا. بعد عودته إلى قطر، درّس من عام 1983 إلى 2004 مواد التذوق الفني ومبادئ الرسم وتاريخ الفن في جامعة قطر، والتقى هناك بسعادته الشيخ حسن بن محمد بن علي آل ثاني الذي كان من طلابه. جمعهما الولع والتعطش للفنون، ولعب أحمد دوراً جوهرياً في تجميع مختلف الأعمال الفنية التي تؤلف حالياً الجزء الأكبر من مجموعات متحف: المتحف العربي للفن الحديث ومتحف المستشرقين. عمل يوسف أحمد كذلك في تلك الفترة مديراً لهذين المتحفين تقريباً ما بين 1994 و2008. وشارك في برنامج الفنانين المقيمين الذي نُظم في مدينة خليفة، قطر، سنة 1995.

في أواسط الثمانينيات، انتمى يوسف أحمد إلى جماعة من الفنانين كانت تضم عبد الرسول سلمان، وحسن الملا ومحمد خميس، وفؤاد المغربل، وقد أدى لقاء هؤلاء الفنانين، بمناسبة معرض عبد الرسول سلمان في قاعة بفندق الشيراتون في الدوحة، إلى تشكيل جماعة دعيت بـ "أصدقاء الفن التشكيلي". كان الدافع وراء تشكيل الجماعة هو تعزيز التطور الفني في المنطقة من خلال تنظيم معارض متنقلة ضمن بلدان مجلس التعاون الخليجي، مما سهّل التواصل بين الفنانين في المنطقة، ومع جمهورهم. كما هدفت الجماعة إلى تسليط الضوء على فرادة الفن العربي.

اجتازت مسيرة يوسف أحمد الفنية مراحل مختلفة. في طفولته، ظهرت موهبته الفطرية عندما بدأ يرسم على جدران منزله مستخدماً الفحم المتبقي في موقد والدته. وشملت تجاربه الأولى استخدام الشمع والورق المقوى والحفر بالأسود والأبيض على الزجاج. على غرار معاصريه، جاسم الزيني، وسلمان المالك، وحسن الملا وعلي شريف، ومحمد الجيدة، ومحمد علي عبد الله، ووفيقة سلطان سيف العيسى، كانت لوحات يوسف أحمد الأولى، مثل اللوحات "خياط شعبي" (1973)، و "البيوت المهدمة" (1975)، و "صانع الشباك (ترويب الدجيج) (1975)، و "مقهى محلّي" (1988)، واقعية الأسلوب وتُوثّق البيئة القطرية (بما فيها البحر والصحراء والمناظر الطبيعية وصناعة المراكب)، كما تصوّر عادات وتقاليد السكان المحليين ومشاهد من حياتهم اليومية. لكن، عقب تفاعله مع محترف شاكر حسن آل سعيد (1925 - 2004) بمناسبة مشاركته في "مهرجان الواسطي الأول"، في بغداد سنة 1974،  بدأ يوسف أحمد يرى إمكانيات فنية جديدة. وبالمثل، أدى احتكاكه بمرسم فنان الرسوم التوضيحية والصحفية، المصري الشهير حسين بيكار (1913 - 2002)، ومرسم يوسف سيده (1922 - 1994)، إلى إغناء تكوينه الفني ونهجه في تناول الفنون التشكيلية. قاد تدريبه الفني الأكاديمي واكتشافه لتلك التأثيرات المحفزة إلى إشعال شغفه في توسيع نطاق تجاربه في مختلف المواد والتقنيات، وإلى انتقاله من الأسلوب الواقعي إلى التعامل مع الأحرف العربية بأسلوب تجريدي.

من خلال استخدامه الحروف العربية، استطاع يوسف أحمد في بعض الأحيان التقاط المكونات الهندسية والثقافية الاسلامية، بينما أبرز جمالية أشكال وتكوينات هذه الحروف في الأحيان الأخرى. في البداية، شكلت الحروف في لوحاته كلمات استخدم فيها خطوط "النسخ" و"الثلث" و"الرقعة" والخط "الفارسي"، وكانت مقروءة للناظر؛ ولكن، بعد تجاربه المتواصلة في استخدام الأحرف العربية كأشكال بذاتها، وليس كمفردات ذات مغزى، تحولت هذه الحروف إلى أشكال تجريدية، ومع أنها بقيت مقروءة كأحرف منفصلة، لم تعد تتضمن مجتمعة أي معنى محدد. طوّر أحمد بصورة خلاقة أسلوبه المبتكر والفريد في الخط العربي، الذي تتحول من خلاله مجموعة من الأحرف إلى إشارات تجريدية، تبرز بدورها تشكيلات مجرَّدة.

كان أحمد مولعاً بالورق منذ طفولته المبكرة عندما كان يلعب بالطائرات الورقية. وفي وقت لاحق في حياته، سافر إلى اليابان، وتايلاند، ونيبال، والهند، ويطلق على نفسه اسم "مجنون الورق" لأنه كان دائما يستكشف الأوراق المحلية المصنوعة يدويا.

في أعماله الفنية كبيرة الحجم على الأغلب، يصور يوسف أحمد الحروف العربية في أشكالها المتنوعة، مع تركيز مميّز على بنية اللوحة. قادته تجاربه المتواصلة في استخدام المواد المختلفة، بدءًا من الألوان الزيتية، أو الأكريليك أو مختلف الوسائط، على القماش أو على الألواح، ثمّ مع الرسم على الحرير الملصق على الألواح، والألوان المائية على الورق، إلى ابتكار ورقه الخاص والفريد من سعف أشجار النخيل المحلية التي تنمو في قطر. في عمله المعنون "صدى الحرف"، (2011)، وفي "فسيفساء البعد الثالث، العمل الفني 21" (2014)، يتعامل يوسف أحمد بصورة طليقة مع سطح اللوحة ومع المساحة الكبيرة داخل إطاره الخشبي الأسود، مستخدماً المواد المحلية والحروفية. وبالفعل، تعكس أعماله الأخيرة في "أحرف قمر الحب المكتمل" (2013)، و"الأحرف المتراقصة" (2013)، و"فسيفساء البعد الثالث" (2014)، اتقان أحمد التام لجمع العنصرين معاً، أي الورق المصنوع يدوياً من سعف النخيل القطري وجمالية أشكال الأحرف العربية.

يقدم معرضه "يوسف أحمد: قصة إبداع"، المقام من 11 تشرين الثاني/ نوفمبر 2014 إلى 28 آذار/ مارس 2015 في قاعة هيئة متاحف قطر في كتارا (قطر)، مجموعة مختارة من أكثر أعماله إدهاشاً، تعود إلى بدايات مسيرته الفنية في السبعينيات، وحتى يومنا هذا. يبرز هذا المعرض ثلاث مراحل في رحلة أحمد الفنية، بدءًا من لوحاته الزيتية الأولى، التي تشمل لوحة قلعة الزبارة التاريخية، مروراً بأعماله بالخط العربي مع وسائط مختلفة، وصولاً إلى تجاربه الفنية الإبداعية في وسائط مختلفة، مثل الورق المصنوع يدوياً، وفي الأسلوب التجريدي.

يرى يوسف أحمد أن على الفنان العربي أن لا يغض الطرف بتاتاً عن ثلاثة أمور في انتاجه الفني؛ أولها هو الارتباط بقوى التأثير والتفاعل في البيئة الشعبية؛ الثاني هو دعم وتدعيم تراث وتقاليد الأسلاف والحضارة؛ الثالث هو مواجهة حقائق الحياة وأحداث العالم مهما كانت صادمة أو بغيضة. في عمل الكولاج الفني الذي أنجزه "لبنان يحترق" وفي "البكاء على سراييفو" 1 و2 (1995)، سعى الفنان إلى التعبير عن قضايا جماعية لكي لا يظل المرء في حالة من عدم المبالاة تجاه كوارث من هذا النوع. في عمله الفني "الأمومة"، لجأ إلى استخدام الألوان الداكنة والدافئة، بينما تكشف تركيبة اللوحة عن تناقض بين الخطوط والمثلثات الحادة مع كتلة مستديرة بيضاوية الشكل. يصوّر هذا العمل لحظات حميمة من الحب والحنان بين الأم وطفلها، كما يكشف عن مشاعر الفنان الذاتية نحو "الأم" وموضوع الأمومة".

يلجأ يوسف أحمد إلى الألوان الأساسية والثانوية على حد سواء، وأحياناً، تتدرج ألوانه الباردة والدافئة بصورة متناسقة، بينما تتضارب بشكل متمايز، في أحيان أخرى. ولا تزال ألوان الأرض، مثل البني الخفيف والأصفر الفاتح والبيج والبرتقالي، التي تمثل البيئة الشرقية، وألوان أخرى مثل الأخضر والذهبي والأزرق، المستلهمة من التراث الإسلامي، طاغية على أعماله. كما أنه يعالج بمهارة أطياف الألوان وظلالها، مما يطبع لوحاته بطابع روحي فريد يُستشعر بعمق. ولإعداد عمله "الزبارة" (1993)، والذي هو بتكليف من سعادة الشيخ حسن، استخدم أحمد صبغات زيتية هولندية عالية الجودة، وعمل على تطويرها من أجل  الحصول على ألوان محددة وقريبة على قدر المستطاع من تلك الموجودة في بيئته الطبيعية.

في أعماله الأخيرة، يستخدم الفنان بكثرة، بالاستلهام من بيئته المحلية، ألوان الأرض مثل ألوان التراب والرمل. ويظل يوسف أحمد ملتزماً بـ، إن لم نقل مُصراً على، استخدام هذه المواد المحلية بغية تسليط الضوء على الخصائص المحلية في التجريد، ومن أجل تصوير بلده وجوانب الهوية العربية بأسلوب عصري.

كان يوسف أحمد من أوائل الفنانين الذين التحقوا بنادي الجسرة الثقافي والاجتماعي (الذي اُسس سنة 1960)، حيث شارك في معرضه الدائم سنة 1972؛ كما شارك في معارض مجموعة "الأصدقاء الثلاثة" في 1977 و1978 و1980؛ وفي بينالي القاهرة، في دورته الخامسة سنة 1992، ثم في دورات 1984 و 1986 و1988 و1990؛ وعرض أعماله كذلك في معارض "جماعة أصدقاء الفن التشكيلي" في دول مجلس التعاون الخليجي من 1985 إلى 1990، وفي المهرجان الدولي الأول للفن التشكيلي في بغداد سنة 1986 و1988، وفي أول معرض جماعي يقيمه النادي الأهلي الرياضي سنة 1986، وأيضاً في أول بينالي للفنون الأوروبية ـ الآسيوية في أنقرة، تركيا، في دورتيه لعام 1986 وعام 1988. أما معرضه الأول، فقد أقامه أمام مدخل منزله وكان ذلك في العام 1963.

نال يوسف أحمد العديد من الجوائز وشهادات التكريم، المحلية والدولية، وقد شارك على نطاق واسع في المعارض الدولية والبينالات، مما أكسبه تقديراً لأعماله على المستوى العالمي. توجد أعماله في مجموعات خاصة بما فيها مجموعة الشيخ حسن بن محمد بن علي آل ثاني، وأخرى بالمكسيك، وسويسرا، وسلطنة عُمان، والإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية. كما يمكن مشاهدة أعماله في متحف المتروبوليتان للفنون في نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية؛ والمتحف الأردني للفنون الحديثة؛ والمتحف البريطاني، المملكة المتحدة؛ والمتحف الدولي للحفر، أصيلا، المغرب؛ وفي متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة، قطر.

عمل  الفنان مستشاراً في الفنون التشكيلية لدى العديد من قاعات العرض في العالم العربي. وهو حالياً عضو في اللجنة التحكيمية لجائزة قطر، وفي الهيئة الدولية لصناعة الورق يدويا، كما يتولى كذلك منصب المستشار الأول في الفنون التشكيلية في مكتب المستشار الثقافي، في مؤسسة قطر في الدوحة، قطر.

معارض فردية مختارة

2014  "يوسف أحمد: قصة إبداع"، قاعة هيئة متاحف قطر في كتارا، الدوحة، قطر
2012 ​"ظلال السعف"، غاليري آرت سبيس، دبي، الإمارات العربية المتحدة
2011 "صفحات من التاريخ"، فندق سانت ريجيس، الدوحة، قطر​
2011​"أحرف قمر الحب المكتمل"، قاعة المرخية، الدوحة، قطر​
2011 ​"صنع في قطر"، المركز الدولي للمعارض، الدوحة، قطر
2010مركز قطر الدولي للمعارض، ضمن احتفالية الدوحة عاصمة الثقافة العربية للعام 2010، وافتتاح معرض الدوحة الدولي للكتاب، الدوحة، قطر​
2007  "اللحظة المتحركة"، معرض بمناسبة مرور ثلاثين عاماً على إقامة الفنان أول معرض فرديله، قطر​
2004​ قاعة جامعة فيرجينيا كومنولث للفنون، قطر، الدوحة​
2003قاعة أحمد العدواني، المجلس الوطني الكويتي، الكويت​
2003قاعة المركز الثقافي الفرنسي، الدوحة، قطر
2000​قاعة الجمعية القطرية للفنون التشكيلية، الدوحة، قطر​​
1994​قاعة غدير، الكويت​
1983​فندق الخليج، الدوحة، قطر​
1982​واشنطن العاصمة، الولايات المتحدة الأميركية​
1980 ـ 1981 ​بافالو، الولايات المتحدة الأميركية​
1977​المتحف الوطني، الدوحة، قطر​

معارض مشتركة مختارة

2014"فهرس، الجزء الأول"، مجموعة متحف الدائمة، متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة، قطر​
2013"حوار"، مع عبد الرسول سلمان في قاعة مركز الفنون البصرية، الدوحة، قطر
2013​"25 عاماً من الإبداع العربي"، قصر الإمارات، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة​
2013​معرض "تصميم الدوحة 2013"، جامعة فيرجينيا كومنولث، الدوحة، قطر​
2012 ​معرض "مال لوّل"، هيئة متاحف قطر، الدوحة، قطر​
2012 معرض "25 عاماً من الإبداع العربي"، معهد العالم العربي، باريس، فرنسا​
2011​معرض "سوالف: الفن القطري بين الذاكرة والحداثة"، متحف: المتحف العربي للفن الحديث، قاعة الرواق، الدوحة، قطر​
2010 ​"سجّل: قرن من الفن الحديث"، متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة، قطر​
2009​معرض مشترك مع الفنانين منيرة موصلي وأحمد البحراني، صالة بيت مزنة، عمان​
2007​معرض مشترك مع كريمة الشوملي ومحمد كانو، غاليري متروبوليتانا، برشلونة، اسبانيا​
2005​معرض مشترك مع الفنان البحريني جمال عبد الرحيم، قاعة المجلس، دبي، الإمارات العربية المتحدة​
1987، 2004​معرض مشترك مع الفنان الكويتي عبد الرسول سلمان، الكويت​
1986​أول معرض جماعي النادي الأهلي الرياضي، الدوحة، قطر​
1985   ​معرض مشترك مع الفنان الأميركي المسلم محمد زكريا، الدوحة، قطر​

مشاركات مختارة في مختلف المعارض الدولية والبينالات

2012​معرض "فن أبو ظبي" الدولي، أبو ظبي، الإمارات العربية المتحدة​
2010مهرجان سيول الدولي الثامن عشر للفنون ـ حول موضوع "السلام في الشرق الأوسط"، سيول، كوريا​
2010 بينالي الفن الآسيوي، الدورة 14، دكا، بنغلادش
2009​معرض "آرت ميامي"، غاليري صندارام، الولايات المتحدة الأميركية​
2009   ​معرض "الفن العربي المعاصر"، نيويورك، الولايات المتحدة الأميركية​
2006 ​معرض "لغة الصحراء"، معهد العالم العربي، باريس، فرنسا​
2005 ​معرض "لغة الصحراء"، متحف بون للفن الحديث، ألمانيا​
2000​"معرض فناني الجزيرة العربية"، عمان، الأردن​
1999​ بينالي بنغلادش السابع للفن الآسيوي المعاصر، دكا​
1999​ المعرض الدوري الخامس للفنون التشكيلية والخط العربي، الدوحة، قطر​
1996​بينالي القاهرة السادس​
1990   ​بينالي أنقرة الدولي الثالث للفن الآسيوي والأوروبي، تركيا​
1989​المعرض الأول لفناني دول مجلس التعاون الخليجي، الرياض، السعودية​
1986​بينالي أنقرة الدولي الأول للفن الآسيوي والأوروبي، تركيا​
1984​بينالي القاهرة الأول، مصر​
1977، 1978، 1980 ​معارض "الأصدقاء الثلاثة"، في الهواء الطلق، الدوحة، قطر​
1976​معرض السنتين العربي الثاني، الرباط، المغرب​
1974​معرض السنتين العربي الأول، بغداد، العراق​
1973 ـ 1985 ​دورات معرض السنتين العربي في دولة الكويت​
1973 ​"المعرض العام"، فندق الخليج​
1972​المعرض الدائم بنادي الجسرة الثقافي الاجتماعي، قطر​

الجوائز والأوسمة

2013 ​وسام الاستحقاق من مجلس التعاون الخليجي تقديراً لكامل مسيرته الفنية وأعماله​
2010جائزة تقديرية خاصة خلال بينالي الكويت، الكويت​
2010 ​جائزة التكريم العالية خلال بينالي الفن الآسيوي الرابع عشر، دكا، بنغلادش
2006​جائزة المحكمين في بينالي الخرافي الأول للفن العربي المعاصر، الكويت​
2004​الجائزة الثالثة لملتقى إعمار للفنون، دبي، الإمارات العربية المتحدة​
2000   ​جائزة أبها للفنون، السعودية​
1999   ​جائزة السعفة الذهبية، المعرض الدوري الخامس لفناني دول مجلس التعاون الخليجي، الدوحة، قطر
1999 ​الجائزة الكبرى في بينالي بنغلادش الدولي السابع للفن الآسيوي المعاصر، دكا​
1998 ​جائزة المحكمين في بينالي القاهرة السابع، مصر​
1998 ​الجائزة الأولى في مسابقة بنك قطر الوطني​
1997​تكريم خاص من سمو الشيخ الدكتور سلطان القاسمي، حاكم إمارة الشارقة، في بينالي الشارقة الدولي الثالث، الإمارات العربية المتحدة​
1996​جائزة المحكمين، بينالي القاهرة السادس، مصر​
1996​جائزة السعفة الذهبية، المعرض الدوري الرابع لفناني دول مجلس التعاون الخليجي، الكويت​
1994​جائزة السعفة الذهبية، المعرض الثالث لفناني دول مجلس التعاون الخليجي التشكيليين، الكويت​
1993​الجائزة الأولى، المعرض السياحي، الدوحة، قطر​
1991​جائزة السعفة الذهبية، المعرض الدوري الثاني لفناني دول مجلس التعاون الخليجي​
1989​جائزة السعفة الذهبية، المعرض الدوري الأول لفناني دول مجلس التعاون الخليجي​
1986​جائزة المحكمين، بينالي أنقرة الدولي​
1986​الميدالية البرونزية، بينالي القاهرة الثاني، مصر​
1986 ​الجائزة الأولى، مهرجان بغداد العالمي للفنون التشكيلية، العراق​
1984​الجائزة الثانية في مسابقة طيران الخليج​
1975، 1997، 1985 ​​ثلاث شهادات تقدير من معارض السنتين للفنانين التشكيليين العرب بدولة الكويت​

المفردات الدالة

الفن الحديث والمعاصر في قطر، جماعة أصدقاء الفن التشكيلي، نادي الجسرة الثقافي الاجتماعي، جماعة البعد الواحد، الأصدقاء الثلاثة، الحروفية، الخط العربي، التجريد، الفن التجريدي، المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألكسو)، الهيئة الدولية لصناعة الورق يدويا.

المراجع

يوسف أحمد. "أحرف قمر الحب المكتمل"، تصوير وتصميم محمود شمس الدين عبو. دبي: بيوبلاس ديزاين، 2013.

يوسف أحمد. "الأحرف المتراقصة"، تصوير وتصميم محمود شمس الدين عبو. دبي: بيوبلاس ديزاين، 2013.

يوسف أحمد. "فسيفساء البعد الثالث"، تصوير وتصميم محمود شمس الدين عبو. دبي: بيوبلاس ديزاين، 2013.

يوسف أحمد. يوسف أحمد. الترجمة إلى اللغة الفرنسية: د. فريد زاهي، الترجمة إلى اللغة الإنجليزية: د. شاكر حسن، إعادة صياغة اللغة الإنجليزية: مها عبد المنعم عبد المعبود. دبي: مؤسسة بيوبلاس للتصميم، 2007.

وجدان علي، "Modern Islamic Art: Development and Continuity" (الفن الإسلامي الحديث: تطوّر واستمرارية)، غينسفيل: مطبوعات جامعة فلوريدا، 1997.

مقابلة مع الفنان يوسف أحمد أجرتها د. سامية تواتي، في 12 أيار/ مايو 2014. متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة، قطر.

مقابلة مع الفنان يوسف أحمد أجراها د. ياسر منجي، في 12 تشرين الثاني/ نوفمبر 2014. متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة، قطر.

ندى الشبُّوط، "Modern Arab Art: Formation of Arab Aesthetics" (الفن العربي الحديث: تشكّل علم الجماليات العربية). فلوريدا: مطبوعات جامعة فلوريدا، 2007.

سامية تواتي، تبادل رسائل الكترونية مع الفنان يوسف أحمد. 16 ـ 20 آذار/ مارس 2014، وحوارات مع الفنان خلال كانون الثاني/ يناير وشباط/ فبراير 2015.

"سوالف: الفن القطري بين الذاكرة والحداثة". كتاب المعرض، 14 آب/ أغسطس ـ 29 تشرين الأول/ أكتوبر 2011، متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة، قطر. الدوحة: منشورات بلومزبري وهيئة متاحف قطر، 2011.

"سوالف: الفن القطري بين الذاكرة والحداثة". "الفنانون يتحدّثون". جاسم الزيني، ويوسف أحمد، وسلمان المالك، وحسن الملّا، وفرج دهام، وعلي حسن، ومحمد العتيق. متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة، 2011. المدّة: ٢:٤٦. تمت زيارة الموقع في 16 شباط/ فبراير 2015. https://www.youtube.com/watch?v=y1d_ZkDKraA

"سوالف: الفن القطري بين الذاكرة والحداثة". حوار ٢: حول نظرة المجتمع للفنان في قطر. نقاش بين يوسف أحمد ووفيقة سلطان سيف العيسى. تدير الجلسة فاطمة مصطفوي، مساعدة قيمة في متحف. المدّة: ١:٠٥:٠٩. تمت زيارة الموقع في 16 شباط/ فبراير 2015. https://www.youtube.com/watch?v=OvaJmQ4Dk2Q

يوسف أحمد. الفنون التشكيلية المعاصرة في قطر. الدوحة: دار الكتب القطرية، 1986.

جمال السجيني. الفن التشكيلي في قطر. الدوحة: منشورات وزارة الإعلام، 1988.

غازي انعيم. الفنان القطري يوسف أحمد: التجريب وبلاغة التحولات. مجلة التشكيلي العربي.

حسان عطوان. الحياة التشكيلية في قطر. بحث أنثربولوجي نقدي. كتاب الخليج.3  قطر: الطبعة الأولى من إصدارالمؤلف، 1988.

عبد الرسول سلمان. التشكيل المعاصر ف يدول مجلس التعاون الخليجي. الكويت: طبع شركة المطبعة العصرية، 1984.

عبد الرسول سلمان. أصدقاء الفن التشكيلي. الدوحة: مطابع الدوحة الحديثة المحدودة، 1996. 

عبد الرزاق عُكاشَة. من ك لقُطرعربي فنانٌ تشكيليٌّ. بينالي في كتاب. الجزءالأول. باريس: المنتدى الثقافي العالمي، 2000.

مقابلة مع الفنان يوسف أحمد. جريدة السياسة الكويتية، العدد رقم 2942، 1986.

"يوسف أحمد". المعرض الأول للفنان في قاعة متحف قطر الوطني، من 3 إلى 9 آذار/ مارس 1977. وزارة الإعلام والمركز الثقافي، قطر. الدوحة: مطابع العهد، 1977.

مراجع إضافية

"حوار: حول نظرة المجتمع إلى الفنان في قطر." حوار بين يوسف أحمد ووفيقة سلطان سيف العيسى. أدارت الجلسة فاطمة مصطفوي، قيمة مساعدة في متحف. 28 تشرين الثاني/ نوفمبر 2011. تم التحقق من الموقع في 4 كانون الثاني/ ديسمبر 2014.

 http://www.youtube.com/watch?v=OvaJmQ4Dk2Q

شوكت الربيعي. الفن التشكيلي المعاصر في الوطن العربي 1885 - 1985. القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، دارالكتب، 1988.

عادل كامل. الحركة التشكيلية المعاصرة في العراق، مرحلة الرواد. وزارة الثقافة والإعلام. الجمهورية العراقية: سلسلة الكتب الفنية (43)، 1980.

 

أعمال فنية

  • العنوان غير معروف، بدون تاريخ وسائط مختلفة على قماش، ١٣٣ × ٢٣٢،٥ سم متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة
  • صرخات من سراييفو رقم ١، ١٩٩٥ ألوان أكريليك على قماش، ١٦٠،٥ × ١٢٠،٥ سم متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة
  • العنوان غير معروف، ١٩٩٧ وسائط مختلفة على قماش، ٢٠٠،٥ × ٢٦١ سم متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة
  • العنوان غير معروف، ١٩٩٨ وسائط مختلفة على قماش، ٦٤،٢ × ٩٣،٢ سم متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة
  • صرخات من سراييفو رقم ٢، ١٩٩٥ ألوان أكريليك على قماش، ١٦٠،٢ × ١٢٠،٥ سم متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة
  • العنوان غير معروف، ١٩٧٤ وسائط مختلفة على ورق مقوى، ٤٨ × ٦٧،٥ سم متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة
  • العنوان غير معروف، ٢٠٠١ وسائط مختلفة على قماش، ٤٨ × ٧٦ سم متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة
  • مقهى محلّي، ١٩٨٨ ألوان مائية على ورق، ٣٨ × ٥٨ سم متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة
  • لوحة ١٩، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية في إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ١٢٠ × ١٢٠ سم مجموعة مؤسسة بارجيل للفنون، الشارقة
  • إقرأ، ٢٠٠٨ وسائط مختلفة على قماش، ١٨٠ × ١٨٠ سم مجموعة مؤسسة بارجيل للفنون، الشارقة
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، القطر ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، القطر ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، القطر ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، القطر ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، القطر ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، القطر ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، القطر ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ٦٠ × ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ٦٠ × ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ٦٠ × ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ٦٠ × ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ٦٠ × ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ٦٠ × ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ٦٠ × ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ٦٠ × ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٣١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ٦٠ × ٦٠ سم بإذن من الفنان
  • العنوان غير معروف، ٢٠١١ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ١٨٠ × ١٨٠ سم بإذن من عمر الفردان وفندق سانت ريجيس، الدوحة
  • إقرأ، ٢٠١٣ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ١٨٠ × ١٨٠ سم بإذن من عمر الفردان وفندق سانت ريجيس، الدوحة
  • لوحة ٣٩، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف و مثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ١١٠ × ١١٠ سم بإذن من الفنان
  • عربي ١، ٢٠١١ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل، ٢٠٣،٥ × ١٠٣،٥ سم متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة
  • العنوان غير معروف، ٢٠٠٠ وسائط مختلفة على خشب رقائقي، ٢٠٠ × ٢٠٠ سم متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة
  • حروفيات، ١٩٧٦ ألوان زيتية ملصقة على لوح، ٦١،٢ × ٦٤،٥ سم متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة
  • العنوان غير معروف، ١٩٩٥ ألوان أكريليك على قماش، ١٦٠ × ١٢٠ سم متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة
  • فجر الصحراء، ٢٠١١ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ١٨٠ × ١٨٠ سم بإذن من عمر الفردان وفندق سانت ريجيس، الدوحة
  • لوحة ٧، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ١٢٠ × ١٢٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٢، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ١٢٠ × ١٢٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ١، ٢٠١٣ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ١٢٠ × ١٢٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ١٧، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف و مثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ١٢٠ × ١٢٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ١٥، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف و مثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ١٢٠ × ١٢٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ١٣، ٢٠١٣ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف و مثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ٢٠٠ × ١٠٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ١٢، ٢٠١٣ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف و مثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ٢٠٠ × ١٠٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ١١، ٢٠١٣ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف و مثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ٢٠٠ × ١٠٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٢٦، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف و مثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ١٢٠ × ١٢٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٢٥، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف و مثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ١٢٠ × ١٢٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٢٢، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف و مثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، القطر ١٢٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٢١، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف و مثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، ١٢٠ × ١٢٠ سم بإذن من الفنان
  • لوحة ٢٠، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف و مثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، القطر ١٢٠ سم بإذن من الفنان

صور

  • مقابلة في متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة بإذن من د. سامية تواتي
  • ورشة "الحرفية" في مركز الفنون البصرية، كتارا، فطر ١١- ١٥ ديسمبر ٢٠١٤ بإذن من د. سامية تواتي
  • مدخل قاعة معارض متاحف قطر، كتارا، الدوحة، قطر معرض "يوسف أحمد: قصة إبداع"، العرض من ١١ تشرين الثاني/ نوفمبر ٢٠١٤ إلى ٢٨آذار/ مارس ٢٠١٥ بإذن من د. سامية تواتي
  • مدخل قاعة معارض متاحف قطر، كتارا، الدوحة، قطر معرض "يوسف أحمد: قصة إبداع"، العرض من ١١ تشرين الثاني/ نوفمبر ٢٠١٤ إلى ٢٨آذار/ مارس ٢٠١٥ بإذن من د. سامية تواتي
  • مدخل قاعة معارض متاحف قطر، كتارا، الدوحة، قطر معرض "يوسف أحمد: قصة إبداع"، العرض من ١١ تشرين الثاني/ نوفمبر ٢٠١٤ إلى ٢٨آذار/ مارس ٢٠١٥ بإذن من د. سامية تواتي
  • مدخل قاعة معارض متاحف قطر، كتارا، الدوحة، قطر معرض "يوسف أحمد: قصة إبداع"، العرض من ١١ تشرين الثاني/ نوفمبر ٢٠١٤ إلى ٢٨آذار/ مارس ٢٠١٥ بإذن من د. سامية تواتي
  • يوسف أحمد في افتتاح معرض سوالف: الفن القطري بين الذاكرة والحداثة، متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة، أغسطس ٢٠١١
  • يوسف أحمد في افتتاح معرض سوالف، متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة، أغسطس ٢٠١١
  • يوسف أحمد ووفيقة سلطان سيف العيسى مع وسمو الأمير الشيخ حمد بن خليفة أل ثاني وسعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني خلال زيارتهم إلى معرض سوالف في متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة.
  • يوسف أحمد و وفيقة سلطان سيف العيسى خلال زيارة سمو الأمير الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني إلى معرض سوالف في متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة
  • حفل افتتاح معرض "حديقة من اللوحات والمنحوتات والمشاريع" في متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة، ديسمبر ٢٠١٣
  • حفل افتتاح متحف: المتحف العربي للفن الحديث، ديسمبر ٢٠١٠ بإذن من عمّار عبد ربّو
  • الفنان يشرح أحد لوحاته في باريس، ١٩٧٨ بإذن من الفنان
  • في الملتقى العالمي الثالث للنحت، واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية، ١٩٨٠ بإذن من الفنان
  • الفنان وهو ينجز لوحته الختمة على سطح منزله بحي الجسرة، الدوحة، ١٩٧٧ بإذن من الفنان
  • الفنان يشرح أحد لوحاته للرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي في بينالي طهران العالمي الثاني للفنون التشكيلية، ٢٠٠٠ بإذن من الفنان
  • يوسف أحمد يشرح أحد لوحاته لوزير الثقافة المصري فاروق حسني ولسمو الشيخ سلطان القاسمي، حاكم الشارقة، في بينالي الشارقة، ١٩٩٢ بإذن من الفنان
  • يوسف أحمد بجانب الفنان جاسم زيني في معرض الفن القطري في الكلية الملكية، لندن، ١٩٧٨ بإذن من الفنان
  • يوسف أحمد أمام أحد أعماله، القاهرة، ١٩٧٥ بإذن من الفنان
  • يوسف أحمد يتسلّم درع التكريم لمهرجان الرواد والذي رعته جامعة الدول العربية وتبدو الفنانة المصرية سميحة أيوب وهي تهدي درع التكريم، ٢٠٠٣ بإذن من الفنان
  • يوسف أحمد يرحّب بفنانين عراقيين في أول زيارة لهما إلى الدوحة، ١٩٩٤ من اليمين: مريم، ابنة الفنان يوسف أحمد، ويوسف أحمد، والفنان اسماعيل فتاح والفنان ضياء العزاوي. بإذن من الفنان
  • يوسف أحمد يتسلّم الجائزة الكبرى لبينالي بنغلادش الدولي للفنون، ١٩٩٩ بإذن من الفنان
  • أمام لوحاته في ترينالي نيو دلهي الرابع، ١٩٩٨ بإذن من الفنان
  • الفنان وهو يصافح الملك عبدالله وعقيلته الملكة رانيا بمناسبة اختيار عمّان عاصمة الثقافة العربية ٢٠٠٢ بإذن من الفنان
  • الفنان يتسلم الجائزة التقديرية في بينالي القاهرة الدولي من وزير الثقافة المصري فاروق حسني يميناً: الفنان طه حسين، وزير الثقافة المصري فاروق حسين و د. أحمد نوار بإذن من الفنان
  • في معرض أصدقاء الفن التشكيلي مع الملكة صوفيا و سعادة سفير دولة قطر السابق في مدريد الأستاذ بدر عمر، ١٩٨٤ بإذن من الفنان
  • الفنان يشرح أحد أعماله لسمو أمير دولة قطر وضيفه الأمير تشارلز في الدوحة، ١٩٨٩ بإذن من الفنان
  • الفنان مع الراحل سعادة الأمير فيصل بن فهد في المعرض الدوري الأول لفناني الخليج والذي فاز فيه الفنان بالسعفة الذهبية، ١٩٨٩ بإذن من الفنان
  • يوسف أحمد أمام ملصق عن المعرض القطري والذي أقيم في متحف الفن الحديث، باريس، ١٩٧٨ بإذن من الفنان
  • يوسف أحمد مع الفنان المصري أحمد صبري في إحدى أحياء الدوحة، قطر، ١٩٨٩ بإذن من الفنان
  • الفنان يشرح أحد أعماله للفنان العراقي فائق حسن في مهرجان بغداد الدولي الثاني، العراق، ١٩٨٨ بإذن من الفنان
  • يوسف أحمد يشرح إحدى لوحاته لسعادة السيد أحمد غانم الرميحي، سفير دولة قطر السابق في الكويت، ١٩٩٤ بإذن من الفنان
  • الفنان يشرح عمله للسيدة نجاح العطار، وزيرة الثقافة السورية السابقة في معرض أصدقاء الفن التشكيلي بإذن من الفنان
  • يوسف أحمد يتسلم شهادة التقدير خلال البينالي العربي من الراحل السيد عبد العزيز حسين، وزير الدولة الكويتي، ١٩٨٧ بإذن من الفنان
  • الفنان يتسلم جائزة السعفة الذهبية من الأمين العام السابق للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بدولة الكويت د. سليمان العسكري، ١٩٩٦ بإذن من الفنان
  • الفنان في أقصى اليسار مع مجموعة من الفنانين التشكيليين أثناء إقامة معرضه الرابع في صالة غدير، الكويت، ١٩٩٤ بإذن من الفنان
  • الفنان وهو يقوم بعمل لوحة من الخط العربي "الحمد للّه وحده" في حوش بيته في حي الجسرة، قطر، ١٩٦٨ بإذن من الفنان
  • ي أول اجتماع للفنانين التشكيليين القطريين، ويبدو من اليمين: عيسى مرحب، ومحمد علي الكواري، وسلمان المالك، ويوسف أحمد، وماجد المسلماني، ومحمد علي، وسيف الكواري ويبدو على المكتب جاسم الزيني مع أحد الصحفيين، ١٩٧٤ بإذن من الفنان
  • الفنان في مرسمه في أوكلاند، الولايات المتحدة الأمريكية، ١٩٨١
  • الفنان مع والده المرحوم أحمد محمد الحميد، الذي لعب دوراً هاماً في تشكيل شخصية يوسف أحمد في مراحلها الأولى، الدوحة، ١٩٨٠ بإذن من الفنان
  • يوسف أحمد في مرسم الفنان المصري جمال السجيني، ١٩٧٧
  • الفنان في زيارة للفنان المصري الراحل حسين بيكار، ١٩٩٥
  • الفنان يتأمل أحد أعماله في مرسمه، ١٩٩٨
  • الفنان يشرح لوحته "محاولة للوحدة" للأستاذ الراحل عبد العزيز حسين، خلال البينالي العربي في الكويت، ١٩٨٣
  • الفنان يشرح بعض أعماله في المهرجان الأول للفن العربي في مسقط، سلطنة عمان، ٢٠٠٢
  • يوسف أحمد في محترفه وهو يَلُف الورق اليدوي المصنوع من سعف النخيل القطري. في دليل المعرض "فسيفساء البعد الثالث"، 2014 بإذن من الفنان

تغطية إعلامية

  • الفنون التشكيليّة المعاصرة في قطر يوسف أحمد دار الكتب القطرية، الدوحة، ١٩٨٦
  • دليل معرض "أحرف قمر الحب المكتمل" يوسف أحمد، ٢٠١٣ بإذن من الفنان
  • دليل معرض "فسيفساء البعد الثلث" يوسف أحمد، ٢٠١٣ بإذن من الفنان
  • دليل معرض "سوالف: الفن القطري بين الذاكرة والحداثة متحف: المتحف العربي للفن الحديث، ٢٠١١
  • دليل معرض "الأحرف المتراقصة" يوسف أحمد، ٢٠١٣ بإذن من الفنان
  • ملصق للعمل الفني صدى الحرف، ٢٠١١ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، مثبت بإطار خشبي أسود، ١٠٠ × ٨٠ سم بإذن من د. سامية تواتي
  • ملصق للعمل الفني فسيفساء البعد الثالث (لوحة رقم ٢١)، ٢٠١٤ ورق يدوي مصنوع من سعف النخل القطري، ملفوف ومثبت بشبكة معدنية مطلية ضمن إطار خشبي أسود ومغطى بغلاف بلاستيكي بلوري، قطر ١٢٠ سم بإذن من د. سامية تواتي

فيديو

  • -I5oLKpfBPAالفن في قطر رؤية فنان
  • OvaJmQ4Dk2Qسوالف: الفن القطري بين الذاكرة والحداثة
  • y1d_ZkDKraAسوالف: الفن القطري بين الذاكرة والحداثة

​​​​​​​​​